ملخص ذكرت مؤسسة نرجس محمدي التي تحمل اسمها الناشطة الإيرانية وتدافع عنها أن الناشطة لم تجر أية مكالمة هاتفية منذ توقيفها و"لم يتمكن سوى عدد محدود من الموقوفين من الاتصال بعائلاتهم".
أكدت مؤسسة نرجس محمدي اليوم الأحد أن التواصل مع الناشطة الإيرانية حائزة جائزة نوبل للسلام انقطع منذ توقيفها نهاية الأسبوع الماضي، وحضت طهران على إطلاق سراحها مع عشرات آخرين أوقفوا معها.
LIVE An error occurred. Please try again later
Tap to unmute Learn more وأوقفت محمدي، حائزة نوبل للسلام لعام 2023، الجمعة الماضي بعد إلقائها كلمة في مراسم تأبين أقيمت داخل مدينة مشهد (شرق) للمحامي خسرو علي كردي الذي عُثر عليه ميتاً خلال وقت سابق من هذا الشهر.
بحسب المدعي العام في مشهد حسن همتي فر، فقد أوقف 38 شخصاً خلال المراسم، من بينهم نرجس محمدي والناشطة البارزة سيبيده قليان، واعتقل جواد، شقيق خسرو علي كردي، خلال وقت لاحق من اليوم نفسه.
قضت محمدي معظم العقد الماضي بين السجن والحرية، وسُمح لها بالخروج من الحبس خلال ديسمبر (كانون الأول) 2024 في إجازة مرضية، وواصلت نشاطها خلال العام الماضي.
وذكرت المؤسسة التي تحمل اسمها وتدافع عنها أن الناشطة لم تجر أية مكالمة هاتفية منذ توقيفها، و"لم يتمكن سوى عدد محدود من الموقوفين من الاتصال بعائلاتهم".
وأعربت مؤسسة نرجس محمدي ضمن بيان عن "قلقها العميق على السلامة البدنية والنفسية لجميع.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية
