استقر الذهب بعد أربعة أيام من المكاسب، في ظل تصريحات متباينة لمسؤولين في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، دفعت المتعاملين إلى تقليص رهاناتهم على مزيد من التيسير النقدي خلال العام المقبل.
جرى تداول المعدن النفيس عند نحو 4305 دولارات للأونصة، بعدما أضاف أكثر من 2% الأسبوع الماضي. ورغم أن الاحتياطي الفيدرالي نفّذ خفضه الثالث المتتالي لأسعار الفائدة يوم الأربعاء، صوّت ثلاثة من صناع السياسات ضد القرار، وسط انقسام في الآراء بشأن حجم التيسير الإضافي المحتمل في 2026.
وقد أصدر اثنان من المعارضين، وهما رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو أوستان غولسبي، ونظيره في كانساس سيتي جيف شميد، بيانات يوم الجمعة شرحا فيها مبررات تصويتهما.
انقسام داخل الفيدرالي وتأثيره على المعادن قال غولسبي إنه كان من "الأجدر" الانتظار للحصول على مزيد من المعلومات قبل خفض الفائدة مجدداً، بعد أن أدى إغلاق حكومي إلى تأخير صدور بيانات اقتصادية رئيسية. من جانبه، قال شميد إن التضخم "لا يزال مرتفعاً للغاية".
يخفف هذا الانقسام في الآراء من التوقعات بأن يواصل الفيدرالي مساره.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg
