قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللوى بين الدخول فحومل
فتوضح فالمقراة لم يَعْفُ رسمها
لما نسجتها من جنوب وشمأل
أماكن يقع بينها ومنزل الحبيبة.
أرادت جامعة السّوربون الفرنسية أن تتحقق من هذه المواقع إن كانت كما ذكرت بتسلسلها المذكور.. فاختارت وفداً كبيراً من الجامعة ومن درس فيها من العرب ومن رأت من يصلح للتحكيم مثل الأستاذ حمد الجاسر والشيخ علي عبدالمنعم (أزهري) كان يخطب في جامع ثانوية الشويخ عند حداثة المدرسة والجامع المسجد، وهو كان يفقه اللغة الفرنسية كطه حسين، وحافظ إبراهيم، وكثير من رواد الأدب في مصر أول القرن العشرين، والدكتور زكي مبارك، ومن أدباء الجزائر وشمال أفريقيا، فثبت بعد التحكيم صحة المواقع وتسلسلها من مقدمة المعلقة:
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
بسقْط اللوى بين الدخول فحومل
فتوضح، فالمقراة لم يعف رسمها...
الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله أسمعنا في زيارة تشرفنا بلقائه في وفد من رابطة الأدباء الكويتيين قال لنا إن أسرتي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الراي
