لم تكن مواجهات القوات المسلحة الجنوبية عمليات عسكرية فقط، بل رسائل سياسية عميقة تؤكد أن الجنوب يمتلك قوة قادرة على حماية إرادته الوطنية فقد نجحت هذه القوات في دحر الإرهاب في أكثر الجبهات تعقيدًا، ما عزز حضورها كقوة ضرورة لا غنى عنها في حماية القرار السياسي الجنوبي.
وبات التجانس بين القوات المسلحة ووعي الشارع الجنوبي عاملًا جوهريًا في تعزيز المشروع الوطني بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي والرئيس القائد عيدروس الزُبيدي.
ومع تطور التحديات، أثبت الجيش الجنوبي أن مشروع التحرر ليس شعارًا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من عدن تايم
