تستعد كامالا هاريس للعودة إلى غمار الانتخابية الرئاسية بعد خسارتها في الانتخابات الأخيرة أمام الرئيس دونالد ترامب.
وأوضحت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة هذا الأسبوع لمنافسيها المحتملين في انتخابات 2028، أنها تعمل جاهدةً للحفاظ على فرصها في خوض غمار الانتخابات الرئاسية، وفق تقرير لموقع "أكسيوس" نشر اليوم الإثنين.
وعلى الرغم من مخاوف قادة الحزب الديمقراطي والمانحين من عدم قدرتها على الفوز، لا تزال هاريس التي لا تنوي الاستسلام في صدارة معظم استطلاعات الرأي التمهيدية للترشح عن الحزب الديمقراطي لعام 2028. كما تحظى بدعم قوي من الناخبين السود، الذين يمثلون الكتلة التصويتية الأهم في معظم الانتخابات التمهيدية الرئاسية الديمقراطية الأخيرة.
وبعد التزامها الصمت في بداية هذا العام، ثم انطلاقها في جولة ترويجية لكتابها "107 أيام"، والذي يركز على حملتها الرئاسية القصيرة العام الماضي، اتخذت هاريس عدة خطوات هذا الأسبوع يراها العديد من الديمقراطيين بدايةً لحملة 2028.
وقد توسعت جولتها الترويجية للكتاب، حيث أعلنت هاريس عن محطات إضافية للترويج له. ستشمل محطات الجولة في أوائل عام 2026 ولاية كارولاينا الجنوبية، ذات الأهمية التاريخية في الانتخابات التمهيدية، ومدناً ذات كثافة سكانية عالية من الناخبين السود، بما في ذلك ديترويت، وجاكسون (ميسيسيبي)، وممفيس (تينيسي)، ومونتغمري (ألاباما).
ومثلت هاريس أمام اللجنة الوطنية الديمقراطية برفقة وزوجها، دوغ إيمهوف، والتقيا بمسؤولي الحزب على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
