قال الأكاديمي والسياسي أ.د. أحمد الشاعر باسردة إن فكّ الارتباط القانوني بين الشمال والجنوب يُعد الخيار الأسلم والأقل كلفة، في ظل ما وصفه بغياب شريك شمالي جاد يصغي لمطالب الجنوب ويتعامل معها بمسؤولية.
وأوضح باسردة أن هذا الواقع دفع الجنوب، قيادةً وشعبًا، إلى وضع خيارٍ آخر على رأس جدول أعماله، فرضته الظروف السياسية المتراكمة، مشيرًا إلى أن هذا الخيار أصبح البند رقم (1) في المرحلة الراهنة.
وأشار إلى أن إعلان دستور جنوبي واضح ومقنع يُعد الركن الأهم الذي ينبغي أن يسبق أي بيان سياسي مفصلي،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عدن الغد
