أدّت حكومة رئيس الوزراء التشيكي أندريه بابيش، اليوم الإثنين، اليمين الدستورية، في ظل تساؤلات متزايدة بشأن توجهاتها السياسية وعلاقاتها بالاتحاد الأوروبي، إضافة إلى موقفها من دعم أوكرانيا التي تخوض حرباً مع روسيا.
وكانت حركة "أنو" بزعامة بابيش قد فازت في الانتخابات التشريعية التي جرت في أكتوبر الماضي، في الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، والبالغ عدد سكانها نحو 10.9 مليون نسمة.
وشكّلت الحركة حكومة ائتلافية بالتحالف مع حزبين مشككين في الاتحاد الأوروبي، هما حزب "الحرية والديمقراطية المباشرة" (يمين متطرف) وحزب "صوت السائقين" (يمين)، مستندة إلى دعم 108 نواب من أصل 200 في البرلمان.
وأدى الوزراء الـ15، بينهم 13 رجلاً وامرأتان، اليمين الدستورية أمام الرئيس التشيكي بيتر بافيل. وتعهد بابيش، الذي شغل رئاسة الحكومة بين عامي 2017 و2021، بالدفاع عن المصالح التشيكية "ليس فقط على الصعيد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
