دراسة: القطاع المنزلي الأكبر من حيث كميات هدر الغذاء
دراسة: أعلى معدلات كميات هدر الغذاء المنزلي في الزرقاء وأدناها في عجلون
دراسة: معدل هدر الغذاء السنوي للفرد في الأردن يبلغ نحو 81.3 كيلوغراما
دراسة: أنماط الاستهلاك والعادات الشرائية وضعف إدارة الطعام أبرز أسباب الهدر الأسري
الدراسة على 896 مطعما تُظهر هدرًا بنحو 12291 طنا من الغذاء
دراسة: النسبة الكبرى من الهدر في المطاعم تحدث في مرحلتي التجهيز والإعداد
دراسة: عمان وإربد والزرقاء في المراتب الأولى من حيث حجم هدر المطاعم
دراسة: هدر الغذاء في قطاع الفنادق عام 2024 بلغ نحو 3739 طنا
دراسة: الخضراوات تتصدر أصناف الهدر في الفنادق بنسبة 29%
دراسة: أعلى نسبة هدر في الفنادق سجلت في مرحلة التقديم
دراسة: الهدر الغذائي السنوي في قطاع المستشفيات بلغ نحو 1302 طن
جرى، الاثنين، إطلاق 3 دراسات وطنية لقياس هدر الغذاء في الأردن، تقدم لأول مرة أرقاما دقيقة في هذا المجال في قطاعات المنازل والمطاعم والفنادق والمستشفيات.
الأمين العام لوزارة الزراعة، محمد الحياري، قال، إن هذه الدراسات تشكل علامة فارقة في مسيرة الأردن نحو تعزيز أمنه الغذائي، مشيرا إلى أن امتلاك أرقام دقيقة حول حجم الهدر الغذائي ينقل عملية صنع القرار من مرحلة التقديرات والانطباعات إلى مرحلة التخطيط القائم على البيانات.
وبين أن هذه النتائج ستسهم في صياغة سياسات أكثر فاعلية، وتوجيه الاستثمارات نحو حلول عملية تقلل من الفاقد الغذائي وتحد من آثاره الاقتصادية والبيئية.
وأشار الحياري إلى الشراكة الفاعلة مع برنامج الأغذية العالمي ودعمه الفني والتقني الذي أسهم في إنجاز هذه الدراسات وفق أفضل المعايير الدولية، مؤكدا أن دعم البرنامج للأردن لم يقتصر على إعداد الدراسات، بل شمل دعم الجهود الوطنية في تعزيز الأمن الغذائي، ومساندة مساعي المملكة لتحويل نظمها الغذائية إلى نظم أكثر استدامة ومرونة، قادرة على مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية المتزايدة.
وأوضح المدير العام لدائرة الإحصاءات العامة، حيدر فريحات، أن نتائج الدراسات أظهرت أن القطاع المنزلي يعد الأكبر من حيث كميات هدر الغذاء، إذ بينت دراسة أجريت على القطاع الأسري أن معدل هدر الغذاء السنوي للفرد في الأردن يبلغ نحو 81.3 كيلوغراما، مع تسجيل أعلى المعدلات في محافظة الزرقاء وأدناها في محافظة عجلون.
وأرجعت الدراسة الأسباب الرئيسية للهدر في القطاع الأسري إلى أنماط الاستهلاك.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية
