ذكرت وسائل إعلام أميركية، الإثنين، أن دعم حركة "ماغا" للرئيس دونالد ترامب بدأ في الانحسار، بعد إخفاقه في بعض الملفات، وتركيزه المفرط على السياسة الخارجية.
وحركة ماغا هي منظمة سياسية أميركية تؤيد الرئيس دونالد ترامب.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، أن خبير استطلاعات الرأي المحافظ مارك ميتشل، أظهر وجود فجوة بين ما تركز عليه الإدارة وما يريده أنصار ترامب، وذلك خلال لقائه بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض.
وأوضح المصدر أن انتقادات ميتشل تعكس صدى متزايدا داخل قاعدة "ماغا" التي بدأت تثير المخاوف بشأن ما تعتبره إخفاقات في الولاية الثانية لترامب.
في الأسابيع الماضية، واجه ترامب اتهامات من القاعدة الرئيسة بتركيزه المفرط على السياسة الخارجية والإخفاق في معالجة ملف تكاليف المعيشة التي تعهد بخفضها، والتقرب الزائد مع المليارديرات ورواد التكنولوجيا، إلى جانب مقاومة الإفراج عن مزيد من الملفات المتعلقة بجيفري إبستين.
وحذر خبراء من أن تحالف ترامب يضعف، وأن الحزب يتجه نحو هزيمة في انتخابات التجديد النصفي في نوفمبر المقبل.
كما أثيرت مخاوف من إمكانية عزوف القاعدة عن التصويت بسبب.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية
