تتحرَّك المدينة المنوَّرة -ممثَّلةً في أمانتها وهيئة تطويرها- مع اقتراب انتهاء المرحلة الثانية من تأهيل وتطوير وادي العقيق إلى صناعة فرص استثماريَّة على ضفاف الوادي تتميز بالاستدامة والأثر طويل الأمد، والاستفادة من النقلة النوعيَّة التي شهدها الوادي بعد اكتمال ممشاه العصري، وتنسيق ضفافه، وتطوير المناطق التاريخيَّة والزراعيَّة في حزامه في إحداث حراك استثماريِّ جديد.

وتمثِّل النزل الريفيَّة والمجمَّعات الترفيهيَّة والتجاريَّة، وفقًا لما أعلنته الأمانة، هي أهم أوراق الاستثمار التي يتم طرحها لتناسبها -كليًّا- مع المستهدفات السياحيَّة منها فرص لإنشاء وتشغيل نزل ريفيَّة على كورنيش الوادي، وفرص لإنشاء مجمع ترفيهيٍّ وتجاريِّ يقع مقابل قصر عروة بن الزبير، وغيرها من مشروعات الاستثمار التي تتناسب مع مكانة الوادي الدينيَّة والتاريخيَّة بوصفه أهم شرايين الحياة بالمدينة.

وكانت توصيات لفرق علميَّة -نشرتها هيئة التطوير-.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة