تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى ساحة للدعاء والترقب في مصر.

تصدرت المخاوف الصحية واجهة المشهد الفني في مصر مؤخرا، حيث تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى ساحة للدعاء والترقب، بعد أن داهمت الأوجاع عددا من أبرز وجوه الشاشة، ليجد البعض أنفسهم رهن غرف العناية الفائقة بدلا من مواقع التصوير، في موجة مؤلمة طالت عشرة نجوم دفعة واحدة.

صراع مع الموت وأجهزة تنفس لعل الوطأة الأشد لهذه الأزمات كانت من نصيب الفنان والسيناريست طارق الأمير، الذي يرقد حاليا في غيبوبة تامة تحت أجهزة التنفس الاصطناعي، إثر قصور حاد في شرايين القلب.

وأفادت مصادر مقربة بأن قلب الأمير توقف ثلاث مرات متتالية، استمرت إحداها لربع ساعة، قبل أن يتم إنعاشه في لحظات حابسة للأنفاس.

وعلى النحو ذاته، واجهت الفنانة جليلة محمود أزمة تنفسية مباغتة أدت إلى حالة إغماء، ما استدعى نقلها على وجه السرعة إلى العناية المركزة حيث لا تزال حالتها غير مستقرة وتحتاج رعاية مكثفة.

جراحات دقيقة وأمراض مزمنة وبعيدا عن الحالات الطارئة، يواصل الفنان عمرو محمد علي معركته الطويلة مع مرض "التصلب المتعدد" الذي يرافقه منذ عام 2006، مؤثرا على حركته ونطقه، حيث.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من رؤيا الإخباري