تحلُّ على مملكة البحرين أعيادها الوطنية ويحلّ معها عيد الجلوس السادس والعشرون لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، كمناسبة وطنية تستحضر مسار دولةٍ رسّخت عبر عقود نهج التطوير، وبناء المؤسسات، وتقديم المصلحة الوطنية بوصفها البوصلة الثابتة لكل السياسات والقرارات.
ستة وعشرون عامًا من العهد الزاهر لم تكن سنوات احتفال بقدر ما كانت سنوات عمل متواصل، شهدت خلالها البحرين تحولات سياسية وتنموية واقتصادية، قامت على رؤية واضحة، وإدارة واعية للتحديات، وقدرة على التكيّف مع المتغيرات الإقليمية والدولية دون الإخلال بثوابتها أو المساس بوحدتها الوطنية.
وتأتي هذه المناسبة في وقتٍ تمضي فيه المملكة قدمًا في تنفيذ مشاريعها الاستراتيجية، وتعزيز كفاءة مؤسساتها، وتطوير قطاعاتها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن البحرينية
