لم تكن قاعدة باجرام الجوية مجرد موقع عسكري في أفغانستان، بل نقطة ارتكاز منحت واشنطن عيناً على الصين وروسيا وإيران، واليوم تعود القاعدة إلى الواجهة كورقة استراتيجية محفوفة بمخاطر سياسية وعسكرية كبرى.
هذا المحتوى مقدم من الشرق للأخبار
لم تكن قاعدة باجرام الجوية مجرد موقع عسكري في أفغانستان، بل نقطة ارتكاز منحت واشنطن عيناً على الصين وروسيا وإيران، واليوم تعود القاعدة إلى الواجهة كورقة استراتيجية محفوفة بمخاطر سياسية وعسكرية كبرى.
هذا المحتوى مقدم من الشرق للأخبار
اشترك في النشرة الإخبارية حتى تصلك آخر الأخبار

سوف تصلك أهم الأخبار عبر بريدك الإلكتروني