ملخص تصدر اسم أحمد وسائل الإعلام في أستراليا وحول العالم، بعدما ظهر في مقطع فيديو وهو يتنقل بين سيارات متوقفة ليصل إلى أحد المهاجمين من الخلف وينتزع سلاحه، قبل أن يصاب برشقات أطلقها المهاجم الثاني.
في شمال غربي سوريا، يعبر سكان النيرب عن فخرهم بشجاعة ابن قريتهم أحمد الأحمد، "بطل" شاطئ بونداي الذي تمكن من وقف أعنف هجوم تشهده أستراليا منذ عقود، عندما جرد أحد المهاجمين من سلاحه.
LIVE An error occurred. Please try again later
Tap to unmute Learn more قتل مسلحان، هما أب وابنه، 15 شخصاً وأصابوا 42 آخرين، عندما أطلقا النار على المحتفلين بعيد "حانوكا" اليهودي على الشاطئ الشهير مساء الأحد، في هجوم قالت السلطات إنه "مدفوع بأيديولوجية تنظيم (داعش)".
في قرية النيرب الواقعة في محافظة إدلب، قال المزارع محمد الأحمد (60 سنة) لوكالة "الصحافة الفرنسية"، اليوم الثلاثاء "كنت أتصفح هاتفي ومر أمامي مقطع فيديو، خيل لي أنني أرى ابن شقيقي، فاتصلت بأبيه وأكد لي أن أحمد هو من أخذ السلاح".
وأوضح الرجل "هذه الحادثة أحدثت ضجة عالمية، فهو من سوريا ومسلم ولم يكن لديه أي دافع لفعل ذلك سوى الشهامة والبطولة والمروءة. هذا العمل فخر لنا وفخر لسوريا".
مصدر إلهام وتصدر اسم أحمد وسائل الإعلام في أستراليا وحول العالم، بعدما ظهر في مقطع فيديو وهو يتنقل بين سيارات متوقفة ليصل إلى أحد المهاجمين من الخلف وينتزع سلاحه، قبل أن يصاب برشقات أطلقها المهاجم الثاني.
وأشاد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي بما فعله أحمد عندما تفقده، اليوم الثلاثاء، في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية
