يقول شاعر النيل، حافظ إبراهيم، على لسان العربية:
وسِعْتُ كتاب الله لفظاً وغاية.. وما ضقت عن آيٍ به وعِظات
فكيف أضيقُ اليومَ عن وصف آلةٍ.. وتنسيقِ أسماءٍ لمختَرَعات؟
أنا البحر في أحشائه الدرُّ كامنَ.. فهل ساءلوا الغوّاص عن صدفاتي؟
وفي اليوم العالمي للغة العربية نسأل بدورنا: ما قدرة هذه اللغة فعلياً على مواكبة مصطلحات العصر؟
كما نعرّج على حلقتنا التي قدّمناها قبل عام تماماً بمناسبة اليوم العالمي اللغة العربية، و تناولنا فيها نظريات منشأ هذه اللغة وتطوّرها إلى الشكل الذي نعرفه عليها اليوم.
تلك الحلقة كانت واحدة من أكثر حلقاتنا مشاهدة واستماعاً وتعليقاً، وأثارت تساؤلات لدى بعض المتابعين، سنحيلها اليوم إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي
