يراقب الإعلام الأرجنتيني منتخب النشامى باحترام وحذر، مع التركيز على الإمكانات والقدرة على تحقيق نتائج إيجابية في المستقبل. ويبدو أن عدة أسباب دفعت الإعلام الأرجنتيني لهذا الاهتمام والتركيز، وفيما يلي نظرة عامة على طبيعة هذا الاهتمام بمنتخب النشامى في الوقت الحالي:
الاحترام والتقدير: يصف الصحفيون الأرجنتينيون منتخب الأردن بـ «الشجعان»، وهي ربما ترجمة لمعنى النشامى هناك، كما أنهم يحترمون الأردن كمنتخب صاعد يشارك في أول بطولة كأس عالم له.
التحذير من المفاجآت: بدأت الصحف الأرجنتينية في دق ناقوس الخطر، محذرة مدرب «منتخب التانجو» ليونيل سكالوني من المستوى المتصاعد الذي يقدمه النشامى، كما حذر أسطورة كرة القدم الأرجنتينية أوسكار غاري منتخب بلاده من مواجهة الأردن.
التركيز على اللاعبين: يولي الإعلام الأرجنتيني اهتمامًا خاصًا بلاعبي المنتخب، وخاصة موسى التعمري.
نظرة واقعية: يتعامل الإعلام الأرجنتيني والصحافة هناك مع منتخب الأردن بعقلانية، معتبرين أن لديه فرصة لتحقيق مفاجآت في المنافسات.
وتاليًا، مقتطفات من بعض ما نُشر وتم التركيز عليه بشكل ملحوظ في بعض الصحف الأرجنتينية والمواقع الإلكترونية حول منتخب النشامى الذي بات رقمًا صعبًا في خريطة كرة القدم، ووقوعه في المجموعة نفسها مع منتخب الأرجنتين وبجانب منتخبي النمسا والجزائر.
وركزت التغطيات الإعلامية على تقديم المنتخب الأردني بوصفه منافسًا منظمًا وصعب المراس رغم محدودية حضوره الإعلامي عالميًا.
ووصفت صحف أرجنتينية كبرى مثل Clar n منتخب النشامى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الرأي الأردنية
