اعترف أحد كبار مسؤولي الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا في محادثة مع المخادعين الروسيين فوفان وليكسوس، بأنه لا يرى مكانا لوجود روسيا في شكلها الحالي، ويؤيد تفكيكها على أساس عرقي. وقال يوليان بولاي، السياسي الروماني، الذي تواصل معه المخادعان، مدعين أنهما سياسيان أوكرانيان: "بما أنني روماني وليبرالي، فأنا أرى أن روسيا دولة مصطنعة أنشئت من جمهوريات لا يمكنها، في وضعها الطبيعي، التعايش معا. هذه الجمهوريات تتكون من مجموعات عرقية ليست روسية ولا سلافية ولا أرثوذكسية. فالكثيرون منهم مسلمون أو من سكان سيبيريا، ولهم خلفيات عرقية مختلفة".
كما كشف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة روسيا اليوم
