تؤكد افتتاحية صحيفة لوفيغارو التي كتبتها كاتبتها لورانس دو شاريت أن القلق في قصر الإليزيه يتزايد من تهديد شبكات التواصل الاجتماعي للديمقراطيات، وأن الأولوية الحقيقية هي حماية العقول، خاصة العقول الشابة التي لا تزال في طور النمو. وتوضح أن لجنة تحقيق برلمانية من جيل مواليد الخمسينات والستينات درست خلال أسابيع الآثار النفسية لتطبيق تيك توك على القاصرين، وتوصلت إلى تحليل يبرز التناقض في نظام يشجع تجاوز القواعد بدلاً من مقاضاتها. وتضيف أن الآمال المرتبطة بالتقنيات الرقمية لإحداث نهضة ديمقراطية حقيقية لم تتحقق، بل أظهر التطور مزيداً من الانعزال والاغتراب الذي يطال الشباب.
أولوية حماية العقول ترى الافتتاحية أنه من العبث اختزال أثر شبكات التواصل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
