تتزايد أهمية المؤشرات الحيوية لمرض الزهايمر مع اعتمادها بشكل أكبر في التشخيص المبكر وتتبع تطور المرض. ومع ذلك، تكشف دراسة جديدة عن عامل مهم قد يؤثر على دقة هذه القراءات، وهو صحة الكليتين، ما قد يغير طريقة تفسير الأطباء للتحاليل المتعلقة بمرض الزهايمر.
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
