نحيي اليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف 18 ديسمبر من كل عام، كفرصة لتجديد الاعتزاز باللغة التي حملت شعلة المعرفة عبر العصور وأسهمت في بناء حضارة عريقة، وتركت بصمتها المؤثرة في مسيرة البشرية.
إن لغتنا العربية مرآة هويتنا وعماد ثقافتنا ووعينا الإنساني، وهي الحافظة لإرثنا الحضاري العريق، إذ حملت أفكار العلماء واختراعاتهم وبحوثهم، ونقلت قصائد الشعراء ورؤى الأدباء وترجمات المفكرين، وتوسعت آفاقها لتعبّر عن شتى العلوم.
وتبقى لغتنا حاضرة في مقدمة مسارات التعليم والثقافة والابتكار، بفضل قاموسها الواسع ومفرداتها الغنية التي تجعلها لغة حية تواكب التقدم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
