عهد جديد... وحزم أكيد

تمر الذكرى الثانية على الكويت، التي تزهو بعهدها الجديد الميمون، وهي تؤكد أن الحزم حفظها من العبث بالهوية الوطنية، التي كانت من أولويات خطابات التأكيد على الحزم، قبل خطاب القسم، ثم تأكدت بالخطاب الذي نعتبره الوثيقة الوطنية والتاريخية، التي أضاءت طريق الكويت وعهدها الجديد، باتجاه وقف العبث بقانون 15 لسنة 1959، الذي هو الحصن الدستوري الحصين للجنسية الكويتية.

نعم، تعددت المواقف والآراء، لكن تبقى هنا وهناك كلمة الحزم المضيئة في تحصين الوطن والملف، الأهم من أجل العودة إلى طريق مهده الاستقلال والدستور.

وبرعاية من أكدوا هذا التحصين المعمق في جذور أرض الكويت الذين كتبوا على جدار الزمن تاريخا تليدا تحصنه مبادئ وثوابت وموروثات، ووثائق وطنية، خُلدت بسواعد ثلة من رجال القيادة الوطنية التي أخلصت لتراب الكويت، ووقفت إلى جانب من ساهموا بتحصين الوطن قبل عام 1920، فحمل أحفادهم هذا العهد بحزم، وتمسكوا بإرادتهم الوطنية جيلا بعد جيل، واليوم هم مع عهد جديد متمسكين بالحزم.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة السياسة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة السياسة

منذ 3 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 12 ساعة
منذ 29 دقيقة
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 17 ساعة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 10 ساعات
صحيفة الوطن الكويتية منذ ساعة
صحيفة القبس منذ 19 ساعة
صحيفة القبس منذ 15 ساعة
صحيفة الراي منذ ساعتين
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 3 ساعات
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 21 ساعة