كشف مصطفى عطالله، أحد جيران الفنانة الراحلة نيفين مندور، تفاصيل مؤثرة عن اللحظات الأخيرة في حياتها، مؤكدًا أن الحريق الذي اندلع داخل شقتها لم يمتد إلى خارجها، إذ لم تظهر ألسنة لهب من البلكونة أو النوافذ، لكن الخطر الحقيقي كان في الدخان الكثيف.
الدخان كان أخطر من النار وأوضح الجار، في تصريحات تليفزيونية، أن الدخان كان كثيفًا ومميتًا إلى درجة أن الرؤية كانت شبه منعدمة داخل الطابق، قائلًا إن أي شخص لم يكن قادرًا على رؤية ما يبعد أكثر من متر واحد فقط داخل الطُرقة المؤدية إلى الشقة.
صرخات الزوج أيقظت العمارة وأشار إلى أن سكان العقار استيقظوا على صرخات زوج الفنانة، الذي كان يطلب المساعدة وهو يردد:
ألحقوني يا ناس.. مراتي بتروح مني ،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية
