في زمن تتسارع فيه التغيرات، تبقى المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني كيانًا وطنيًا راسخًا ومؤثرًا، يشكل أحد أعمدة التنمية البشرية في المملكة، ويساهم في بناء قدرات الإنسان السعودي وتأهيله لمستقبل أكثر تنافسية.بشبكة ممتدة من المنشآت والمعاهد المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، تضمن المؤسسة وصول التدريب النوعي إلى كل مدينة ومحافظة، بما يرسخ حضورها في كل بيت سعودي تقريبًا.تقدم المؤسسة برامج وتخصصات نوعية تغطي مجالات متعددة، من التقنية الحديثة والذكاء الاصطناعي، إلى الطاقة المتجددة والصحة واللوجستيات، لتكون بذلك قادرة على تلبية الاحتياجات المتجددة لسوق العمل وتواكب متطلبات المشاريع الكبرى لرؤية السعودية 2030.تعمل المؤسسة مع كبرى الجهات والشركات محليًا ودوليًا، عبر أكاديميات ومعاهد متخصصة،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية