قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الازهر الشريف، لقد شرَّف المولى عز وجل اللغة العربية فاختارها لسانًا لكتابه الخالد، ووعاءً لرسالته الخاتمة، وشرَّف الأزهر الشريف بأن جعله حصنها المنيع، وحارس علومها، وأمين تراثها، وحامل لواء حضارتها عبر العصور.
وتابع في كلمته عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، إنَّ اللغة العربية ليست لغةً ساكنةً جامدةً، بل هي لغة حية متطورة، تمتلك مرونة نادرة لا تمتلكها اللغات الأخرى، وقدرة فائقة وفريدة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور المصرية
