تصوير سلطان العيسى
على أقل تقدير، يمكن وصف نهج خالد عبدالرحمن مع عشّاقه بمطلع إحدى أغنياته: أعالج لوعة المغرم.. وتكبر لهفة المشتاق ؛ فالرجل الذي كتب ولحّن وغنّى منذ ثمانينات القرن الماضي، حبّ عشّاقه له لا يُغريه السكوت.
ودون أن تمنع خمس درجات مئوية سجّلتها الرياض، في ليلة تسعينات مخاوي الليل، أبو نايف من الوفاء والتضحية لجمهوره، ظهرت معالمها واضحة على تأثّره بالبرد القارس، الذي حاول مقاومته بـ اللطمة والكوت المقلّم ، أحد أبرز أشكال الأناقة لجيل التسعينات، بعد أن وقف منذ انطلاقته في العام 1988 وجمهوره على بقايا جروح الهوى.
وفي الطرف المقابل لخالد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام





