لا يختلف اثنان أبداً حول رمزية وكاريزما سماحة السيد مقتدى الصدر التي من خلالها إستطاع كسب تأييد ملايين المناصرين والتي بإستطاعته إخراجها خلال دقائق فقط عبر الموجه الثابت لهم والتي تسمى بـ "الكصكوصة" سواء كانت لمستجدات داخلية أو خارجية نظراً لولائها المطلق له ومن دون مقابل.
هذا المحتوى مقدم من موقع رووداو
