نهاية الحقبة الذهبية.. 4 مؤشرات تثبت صحة قرار "غوارديولا" المفاجئ

فجّرت صحيفة "ذا أتلتيك" عبر الصحفي الموثوق ديفيد أورنستين مفاجأة من العيار الثقيل، بعدما أشارت إلى أن هناك "توقعات متزايدة" داخل أروقة مانشستر سيتي بأن هذا الموسم (2025/2026) سيكون الأخير للفيلسوف الإسباني بيب غوارديولا.

ورغم أن الخبر قد يبدو صادماً لعشاق "السيتيزنز"، إلا أن القراءة المتأنية للمشهد تؤكد أن قرار الرحيل الآن هو الخطوة الأكثر ذكاءً في مسيرة بيب.

مفاجأة.. الكشف عن خليفة بيب غوارديولا في مانشستر سيتي

إليك 4 مؤشرات تثبت أن وضع كلمة "النهاية" في صيف 2026 هو القرار الأصح:

1. التشبع الفني.. بيب "ختم اللعبة"

عندما وصل بيب إلى مانشستر في 2016، كان المشروع يتمحور حول نقل النادي من "المنافس المحلي" إلى "العملاق العالمي". وبعد 10 سنوات، حقق جوارديولا كل شيء ممكن؛ سيطر على البريميرليغ بشكل تاريخي، حقق الثلاثية، ورفع كأس دوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية.

فنيًا، لم يعد هناك "تحدٍ" جديد يحفز بيب أو لاعبيه. الوصول للقمة صعب، لكن البقاء فيها لعشر سنوات يولد نوعاً من "الروتين القاتل".

رحيل بيب الآن يعني أنه غادر وهو يمتلك السجل الكامل، دون أن يترك ثغرة واحدة في دولاب بطولاته.

أبلغه بذلك.. من هو لاعب ريال مدريد الذي أذهل غوارديولا؟

2. الضغط الذهني وإرهاق "الكمال"

بيب غوارديولا ليس مدرباً عادياً، هو شخص يعيش كرة القدم 24 ساعة في اليوم، ويهتم بأدق التفاصيل التي قد لا يلحظها أحد. هذا النوع من "الهوس بالكمال" يستهلك الطاقة الذهنية والعصبية بشكل مرعب.

عشر سنوات في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من إرم سبورت

منذ ساعتين
منذ 53 دقيقة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
صحيفة الشرق الأوسط - رياضة منذ 22 ساعة
يلاكورة منذ 12 ساعة
يلاكورة منذ 16 ساعة
موقع بطولات منذ 14 ساعة
موقع بطولات منذ 11 ساعة
يلاكورة منذ 16 ساعة
يلاكورة منذ 16 ساعة
موقع بطولات منذ 11 ساعة