الكسل في العبادة من أخطر الآفات التي تصيب القلب، فهو بابٌ يفتحه الشيطان ليُبعد العبد عن ربه، ويحرمه لذة الطاعة وحلاوة المناجاة. ويجعل الإنسان يؤخر الصلاة، ويترك القرآن، ويثقل عليه قيام الليل، فيصبح قلبه قاسيًا بعيدًا عن الله. والواقع أن هذا الكسل غالبًا ثمرة الذنوب والتسويف، فمن أراد العلاج فعليه بالتوبة الصادقة والمبادرة الفورية.
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
