من المرتقب أن يصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أبوظبي نهاية هذا الأسبوع، في زيارة رسمية تأتي في توقيت بالغ الحساسية، وسط توترات غير مسبوقة تشهدها العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجارتها المملكة العربية السعودية، المدعومة من الولايات المتحدة.
وقالت مصادر دبلوماسية فرنسية إن الزيارة تتزامن مع تصاعد الخلافات الإقليمية بين أبوظبي والرياض حول عدد من الملفات الاستراتيجية، ما يضع التحرك الفرنسي في سياق سياسي معقّد، ويمنحه أبعادًا تتجاوز الطابع البروتوكولي المعتاد.
وبحسب المصادر، فإن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عدن الغد
