وتتوالى بعد فقرة الافتتاح مجموعة من الفعاليات تراوح بين السهرات الفنية والمعارض وعروض التنشيط، كما سيتم تنظيم زيارة الولي سيدي بوهلال باعتبارها تقليدا دأب سكان المنطقة على تنظيمه سنويا وفق المصدر ذاته. ويتابع ضيوف الدورة كذلك عروضا للفرق الصوفية وورشات في الفنون التشكيلية لرسم جداريات على واجهات إحدى المباني في المنطقة.
وفي اليوم الختامي تؤثث مجموعة من الفقرات ساحة المهرجان بجبل سيدي بوهلال أبرزها لوحات من الفنون الشعبية المغاربية بمشاركة فرقة الفنون الشعبية الليبية البرتك مع أجواء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من باب نت
