الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الدين وأول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة. فرضها الله على كل مسلم بالغ عاقل في اليسر والعسر، في الصحة والمرض، في الحضر والسفر. حتى المريض الذي لا يقوى على الحركة مأمور بأدائها حسب طاقته، فلا تسقط الصلاة عن مسلم ما دام العقل موجودًا، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «مُروا المريض بالصلاة».
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
