الإيزدية ليست مجرد مكوّن ديني أو جماعة اجتماعية في نسيج منطقتنا، بل هي قضية إنسانية، حضارية، أخلاقية، ووطنية بكل معنى الكلمة. قضية عريقة حافظت على جذورها رغم العواصف، وصانت هويتها رغم سياسات الإلغاء، وتمسّكت بإيمانها رغم أن الألم كان في كثير من الأحيان رفيقها القاسي عبر التاريخ.
هذا المحتوى مقدم من موقع رووداو
