مرت 6 سنوات منذ الإعلان عن هزيمة تنظيم ما يعرف بالدولة الإسلامية في آخر معاقله عند الحدود بين سوريا والعراق، لكن اسم التنظيم يتسلل بين الحين والآخر إلى عناوين الأخبار، سواء بعمليات عسكرية تقودها خلايا صغيرة هنا وهناك، أو بأفكاره التي لا تزال بعض الحسابات تتداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ومؤخراً، أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أن منفذَي هجوم سيدني كانا متأثرين بتنظيم الدولة الإسلامية، وسبق ذلك تأكيد من مسؤولين سوريين بأن منفذ الهجوم ضد جنود أمريكيين في تدمر وسط سوريا كان عنصر أمن تابعاً للتنظيم.
فما الذي بقي من التنظيم؟ وكيف أصبح.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي
