نفت الفنانة الشابة إيرينا يسري ما تردد مؤخرًا حول ارتباطها بالفنان مصطفى أبو سريع، مؤكدة أن تلك الأنباء لا أساس لها من الصحة، وذلك عبر بيان رسمي نشرته على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وقالت إيرينا يسري في بيانها: «أرجو عدم الزج باسمي في أي أمور لا تخصني، وأؤكد أن ما يتم تداوله مجرد شائعات لا تمت للحقيقة بصلة، وليس لي أي علاقة بخصوصيات الآخرين»، مشددة على احترامها وتقديرها للفنان مصطفى أبو سريع وأسرته.
وأوضحت الفنانة الشابة أن أي تعليقات تم تداولها عبر حسابها لا تعبر عنها، وتم نشرها دون علمها، مشيرة إلى أنها ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة لمعرفة المسؤول عن ذلك من خلال مباحث الإنترنت، بعد استعادة حسابها، مؤكدة أنه تم تأمين الحساب ومنع استخدامه من أي أجهزة أخرى.
وكان اسم إيرينا يسري قد تصدر محركات البحث خلال الساعات الماضية، عقب تداول منشور نُسب إليها يتضمن تهنئة للفنان مصطفى أبو سريع على انفصاله، الأمر الذي أثار حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكدت إيرينا يسري أنها لن تصدر أي تصريحات أخرى بخصوص هذا الأمر، مع احتفاظها الكامل بحقها القانوني تجاه أي إساءة أو ربط اسمها بموضوعات لا تمت لها بصلة، مطالبة الجميع باحترام الخصوصية وعدم الانسياق وراء الشائعات أو محاولات إثارة الجدل بحثًا عن «التريند».
واختتمت بيانها بالتأكيد على أن هذا هو البيان الوحيد الصادر عنها بشأن الواقعة، موضحة أن بداية القصة تعود إلى إعلان الفنان مصطفى أبو سريع، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، خبر انفصاله عن زوجته وأم أبنائه
هذا المحتوى مقدم من بوابة مصر ٢٠٣٠
