الشباب والرياضة في الرؤية الملكية

بقلم: د. رائد سامي العدوان حين يخوض المنتخب الوطني الأردني «النشامى» مباراة، فإن الأمر يتجاوز حدود المستطيل الأخضر، ليصبح لحظةً وطنيةً جامعة، يلتقي فيها الأردنيون على معنى واحد: الانتماء، والثقة، والإيمان بالقدرة على الإنجاز.هذا الالتفاف الصادق حول المنتخب هو تعبيرٌ حي عن روح الوطن، وعن العلاقة العميقة التي تربط الأردنيين برايتهم، وقيادتهم، وشبابهم.إن ما نشهده اليوم من حضور جماهيري واسع، وتفاعل وطني لافت مع مباريات النشامى، هو ثمرة رؤية هاشمية واضحة، يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي آمن على الدوام بأن الشباب هم عماد المستقبل، وأن الرياضة أداة وحدة وبناء، قبل أن تكون منافسة ونتائج.وقد جاءت متابعة سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني لتجسد هذا الإيمان عمليا، من خلال قربه الدائم من الشباب، وحرصه على أن يكون حاضرا بينهم، مشاركا لهم الفرح، وداعما لطموحاتهم.وانطلاقا من الرؤية الملكية، واهتمام دولة رئيس الوزراء بملف الشباب بوصفه أولوية وطنية، عملت وزارة الشباب على أن تكون جزءا أساسيا من هذه اللحظة الوطنية؛ فعملنا على فتح المدن الرياضية، والمراكز الشبابية، والمجمعات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الدستور الأردنية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الدستور الأردنية

منذ ساعتين
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 3 ساعات
خبرني منذ 10 ساعات
خبرني منذ 9 ساعات
موقع الوكيل الإخباري منذ 9 ساعات
خبرني منذ 14 ساعة
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ 10 ساعات
قناة رؤيا منذ ساعتين
صحيفة الرأي الأردنية منذ 5 ساعات