موجة من الذعر اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي الناطقة بالفرنسية، بعد انتشار مقطع فيديو مزيف زعم وقوع انقلاب عسكري في فرنسا والإطاحة بالرئيس إيمانويل ماكرون. الفيديو، الذي تم إنتاجه بالكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لم يقتصر أثره على الفرنسيين فقط، بل دفع أحد القادة الأفارقة للتواصل مباشرة مع ماكرون للاطمئنان على الوضع في باريس.
وحقق الفيديو أكثر من 13 مليون مشاهدة، وأثار قلقًا عالميًا، حيث تواصل أحد رؤساء الدول الأفريقية مع ماكرون للاطمئنان على الوضع. الرئيس الفرنسي صرّح لصحيفة «لا بروفانس» بأن الفيديو أثار استغرابه في البداية، وأنه تحرك على الفور للتواصل مع شركة «ميتا» المالكة لفيسبوك لإزالته، إلا أن الشركة رفضت الحذف في البداية بحجة عدم انتهاك الفيديو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ
