"نواعم" التعليق الرياضي يكسرن احتكار الرجال عالميا وعربيا وسط تحديات "التنمر" وإثبات الذات.
اقتحمت النساء مجال التعليق الرياضي بقوة خلال السنوات الأخيرة، منهيات عقودا طويلة كان فيها هذا المجال بمثابة "ناد رجالي" مغلق، حيث شهدت الملاعب الأوروبية والأميركية حضورا نسائيا لافتا في كبائن التعليق والاستوديوهات التحليلية، بينما تسير التجربة في العالم العربي بخطى أبطأ ولكنها واثقة نحو التغيير رغم التحديات الثقافية والمجتمعية.
وعلى الصعيد العالمي، برزت أسماء حفرت تاريخا جديدا، في مقدمتهن البريطانية "جاكي أوتلي" التي كسرت الحواجز كأول امرأة تعلق على برنامج "ماتش أوف ذا داي" عام 2007، تلتها "فيكي سباركس" التي سجلت أول تعليق نسائي مباشر في مونديال الرجال عام 2018 خلال مباراة المغرب والبرتغال.
كما لمع نجم "أليكس سكوت" لاعبة منتخب إنجلترا السابقة كمحللة رئيسة في شبكات "بي بي سي" و"سكاي"، بالإضافة إلى "بيث موينز" التي اقتحمت الدوري الأميركي لكرة القدم الأميركية NFL.
وفي ألمانيا، كانت الصحفية "كلوديا نويمان" أول امرأة تعلق على مباريات "اليورو" عام 2016، مواجهة موجة من الانتقادات التي لم تثنها.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا
