مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة

تعد مجالس البيوت الطينية في القرى والبلدات القديمة أحد أبرز الملامح الاجتماعية والثقافية، حيث لم تكن مجرّد فراغات معمارية تقليدية، بقدر ما كانت فضاءات حيّة نابضة بالتفاعل الإنساني، تتشكّل فيها العلاقات، وتُصاغ من خلالها ملامح الهوية، وتُحفظ بين جدرانها الذاكرة الجمعية لأبناء المكان.

وفي قرى منطقة الحدود الشمالية، مثل قرية لينة التاريخية، ولوقة، والدويد، وأم رضمة، برزت هذه المجالس بوصفها القلب النابض للحياة اليومية، وملتقى الأهالي، ومحطة استقبال الضيوف، ومنطلق الحكايات التي تناقلتها الأجيال، حتى غدت جزءًا لا يتجزأ من ملامح المكان وروحه.

ورغم بساطة تلك المجالس ومحدودية.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عاجل

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عاجل

منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 31 دقيقة
منذ 12 دقيقة
منذ 12 دقيقة
صحيفة الشرق الأوسط منذ ساعة
صحيفة سبق منذ 19 دقيقة
قناة الإخبارية السعودية منذ 18 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 22 ساعة
صحيفة سبق منذ 41 دقيقة
صحيفة سبق منذ 19 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 8 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 5 ساعات