أشاد علي الكثيري، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، بتضحيات قبيلة آل الزبيدي بوادي حضرموت لدعم القضية الجنوبية.
وأكد خلال استقباله وفد القبيلة، اليوم السبت، في مدينة سيئون، أن اللقاء يأتي في أيام تاريخية تتحقق فيها أحلام وآمال كبيرة لأبناء الجنوب، بعد أن أصبح الجنوب محررا من المهرة شرقا إلى باب المندب غربا.
قال الكثيري إن المرحلة القادمة ستشهد استتباب الأمن وترسيخ الاستقرار، تمهيدا للحدث الأهم والمتمثل في إعلان دولة الجنوب العربي، مشيرا إلى أن تضحيات أبناء وادي حضرموت كان لها دور كبير في تحقيق هذا الإنجاز.
وشدد على أن وادي حضرموت أصبح بين أيدي أبنائه، وينطلق نحو تعزيز أمنه وتطهيره من عناصر الشر التي عاثت فيه لأكثر من ثلاثين عامًا تحت وطأة القوات الشمالية، التي عملت على تصدير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
