القارئ هو الحَكَم .. بقلم: يوسف أبو لوز #صحيفة_الخليج

المقالة الصحفية أو العمود اليومي أو الأسبوعي مكانهما ثابت في الصحيفة بحسب متطلبات الإخراج الفنية والجمالية للصفحة التي تصبح بحكم التكرار اليومي مساحة بصرية مألوفة ومعتادة بالنسبة للقارئ، وهناك أعمدة صحفية في الصفحات الداخلية، وأعمدة على الصفحة الأخيرة، والقليل من الصحف حتى العالمية تنشر مقالاً أو عموداً على الصفحة الأولى، وهو امتياز نادر لكتّاب نادرين استحقوا هذه المكانة الاستثنائية في الجريدة.

مكان الكاتب على صفحات الجريدة يعني مكانته أحياناً، وأحياناً، ليس بالضرورة أن يكون موقع العمود أو المقالة يعني مكاناً أو مكانة، فالمسألة برمّتها تعود إلى الاعتبارات المهنية الصحفية، وفي كل الأحوال، القارئ هو الحكَم وهو البوصلة وهو المعيار، فهو يتبع كاتبه أينما كان حتى لو كان موقع الكاتب مغموراً في إحدى الصفحات الداخلية، فالموقع ليس حكم قيمة صحفية، بقدر ما هو متطلب صحفي فني..

وعلى سيرة الموقع، فاليوم، لكل جريدة هناك موقع إلكتروني يجمع كل الأعمدة والمقالات على واجهة رقمية واحدة، ولكن بتسلسل وتراتبية وأمكنة تعود في وضعها إلى القائمين على هذه المواقع.

على سبيل المثال، اقرأ في العديد من الصحف العربية كتّاب أعمدة يأتون في الرقم واحد دائماً بحسب الترتيب الرقمي أو الإلكتروني، وهنا، ليعذرني القارئ في هذه المسألة (الديجيتالية) التي لا أفهم في تفاصيلها، غير أن.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الخليج الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الخليج الإماراتية

منذ 11 ساعة
منذ 3 ساعات
منذ ساعتين
منذ 3 دقائق
منذ ساعتين
منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 3 ساعات
صحيفة الاتحاد الإماراتية منذ 4 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
الإمارات نيوز منذ ساعتين
موقع 24 الإخباري منذ 3 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 5 ساعات
وكالة أنباء الإمارات منذ ساعة