توقع مستثمرون كبار أن تشهد استراتيجية "تجارة الفائدة" (Carry Trade) عبر الأسواق الناشئة، نمواً إضافياً في عام 2026، وذلك بعد عام ناجح وحافل بالإنجازات لهذه الاستراتيجية الشائعة.
وساهم تراجع تقلبات أسواق صرف العملات الأجنبية وضعف سعر الدولار الأميركي في توفير بيئة مواتية لهذه الاستراتيجية، التي يقوم فيها المستثمرون بالاقتراض بعملات ذات عائد منخفض لشراء عملات تتمتع بعائد أعلى.
وحقق أحد مؤشرات "بلومبرغ" الخاصة بهذه الاستراتيجية عائداً بنحو 17% خلال العام الماضي، وهو ما يمثل أكبر مكسب مسجل منذ عام.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
