يعد الكورتيزول، الذي يشتهر بلقب "هرمون التوتر"، عنصراً حيوياً تفرزه الغدد الكظرية لتمكين الجسم من التأقلم مع ضغوطات الحياة اليومية.
ومع ذلك، يبرز خطر هذا الهرمون عندما تظل مستوياته مرتفعة خلال ساعات الليل؛ حيث يتحول من محفز للنشاط إلى عائق يحول دون الخلود إلى النوم ويؤثر سلباً على السلامة الصحية العامة، وذلك وفقاً لما أورده تقرير حديث نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا".
رحلة التحول من الصخب إلى السكينة
وفي هذا السياق، تؤكد أخصائية التغذية السريرية، روتشي تشاودا، أن مفتاح الحل يكمن في نوعية الوجبات المسائية؛ إذ إن اختيار نظام غذائي متوازن في المساء يساعد الجسم بفاعلية على الانتقال من حالة التشنج والتوتر إلى حالة الاسترخاء التام.
وأوضحت أن الغذاء السليم يعمل على تهدئة الجهاز العصبي، مما يمهد الطريق لتحفيز إنتاج هرمون "الميلاتونين"، وهو المسؤول الأول عن جودة وعمق النوم.
اكتشاف المزيد
خدمات مصرفية
كتب عن الاقتصاد
خدمات استشارية مالية
منصة إخبارية
نشرات إخبارية
أخبار محلية
مقالات رأي
دورات تدريبية سياسية
تقارير حصرية
صحافة رقمية
علامات الخطر الهرموني
وبينت الأخصائية أن هناك مؤشرات واضحة تدل على ارتفاع الكورتيزول في وقت يحتاج فيه الجسم إلى الراحة، ومن أبرزها: الإصابة بالأرق المزمن، أو الشعور برغبة ملحة في تناول الطعام ليلاً، أو الإحساس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع مبتدا
