كشف تحليل استراتيجي حديث أن طبيعة التهديد الذي تشكله مليشيا الحوثي في البحر الأحمر شهدت تحولاً نوعياً نحو مزيد من التعقيد والاتساع خلال العام الجاري 2025، وذلك على الرغم من انخفاض عدد الهجمات المسجلة مقارنة بعام 2023.
وأوضحت دراسة صادرة عن مركز لاهاي للدراسات الاستراتيجية أن الدعم الإيراني المستمر قد مكن الجماعة من تطوير قدراتها العسكرية بشكل ملحوظ، مما سمح لها بمد نطاق عملياتها ليشمل مساحات أوسع تمتد من البحر الأحمر إلى بحر العرب.
ولفت التقرير إلى ظاهرة مقلقة تتمثل في تشكيل تحالفات عملية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عدن الغد
