ملخص يتوقع أن تساعد المنشورات الجديدة في إماطة اللثام عن الشخصيات التي كانت تدور في فلك جيفري إبستين من مديري أعمال وأكاديميين ومشاهير وسياسيين، بمن فيهم الرئيس دونالد ترمب.

يأتي نشر وثائق متعلقة بملف المجرم الجنسي جيفري إبستين أول أمس الجمعة مع انقضاء المهلة القانونية التي حددت للإدارة الأميركية لكشف ملابسات هذه القضية الشديدة الحساسية علماً أنها دفعة أولى من المستندات التي تؤكد السلطات أنها هائلة. غير أن هذه المنشورات التي تتضمن صوراً لشخصيات بارزة أثارت انتقادات وردوداً قوية من جهات مختلفة.

LIVE An error occurred. Please try again later

Tap to unmute Learn more في ما يأتي أبرز ما نعرفه عن هذه الوثائق.

ما الذي نشر؟ نشرت وزارة العدل الأميركية عصر أول أمس الجمعة رابطاً لما سمته "مكتبة إبستين" (Epstein Library) التي تتضمن أربع مجموعات من المستندات هي سجلات من المحكمة وأخرى كشفت عنها وزارة العدل تشكل غالبية المستندات الجديدة، إضافة إلى طلبات قدمت في إطار حرية التعبير ووثائق أفصحت عنها لجنة الإشراف في مجلس النواب الأميركي.

وقال نائب وزيرة العدل تود بلانش الجمعة إنه سيتم نشر مئات الآلاف من المستندات ومئات آلاف أخرى في الأسابيع المقبلة.

لكن تبين أن كثيراً من المستندات سبق أن صدرت من قبل. ونشرت وزارة العدل وثائق جديدة الجمعة بلغ مجموعها نحو 3900.

وتتضمن المنشورات صوراً فوتوغرافية عدة لم تعمم سابقاً يظهر فيها سياسيون ومشاهير.

وتشتمل أيضاً على تسجيلات مصورة من المركز الإصلاحي في نيويورك يوم أقدم جيفري إبستين على الانتحار سنة 2019 بانتظار محاكمته بتهم اتجار بالجنس.

ماذا تظهره الوثائق؟ في معظم الحالات لا تظهر الوثائق معلومات كثيرة بسبب تعرضها لتمويه كبير. وعلى سبيل المثال، فقد حجبت قائمة بأسماء 254 مدلكة بالكامل.

وفي حالات أخرى لا تقدم كثيراً من المعلومات عن الخلفية، مما يصعب فهم السياق.

ويضم مستند مثلاً عشرات الصور المموهة لأشخاص عُراة أو شبه عُراة. ويظهر إبستين مع أصدقاء له في بعض الصور وهم يحملون.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية