حذر الدكتور محمد صلاح الدين، عميد المعهد القومى للكلى والمسالك البولية، من أن كثيرين يمارسون عادات يومية خطيرة تُضعف وظائف الكلى قد تصل إلى فقدان أكثر من 60% من قدرتها دون أن يشعروا بأعراض واضحة.
وأكد خلال حواره ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» على قناة «CBC» أن المشكلة تكمن فى أن الألم هو العلامة الأخيرة وليس الأولى لمرض الكلى.
وأشار إلى أن الإفراط فى تناول المسكنات يعد العادة الأكثر خطورة، حيث يلجأ الشباب إلى أخذها تلقائيًا لعلاج الصداع أو الآلام العضلية دون استشارة طبية، محذرًا من أن هذا قد يؤدى إلى فشل كلوى مبكر حتى فى سن العشرينات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم
