عيد الميلاد في غزة: قصيدة ألم وحرمان
مشاهد قاسية وزينة من القلوب الحزينة
بينما تتللأ شوارع العالم بأضواء عيد الميلاد، ويغمر الفرح البيوت بالأغاني والضحكات، يقف مسيحيو غزة في زاوية أخرى من هذا العالم، يحتفلون بالميلاد بقلوب مثقلة ودموع صامتة. في رعية العائلة المقدسة، لم يكن العيد هذا العام زينة ولا هدايا، بل صلاة
طويلة تخرج من صدور أنهكها الخوف والانتظار.
هؤلاء الذين ارتدوا ملابس بسيطة وجديدة، حضروا القداس بوجوه شاحبة وأيد متشابكة، كأنهم يتمسكون ببعضهم بعض كي لا يسقطوا. كانت الدموع أقرب من الابتسامة، والبكاء أصدق من الكلمات، في وقت يحتفل فيه العالم بولادة السلام، بينما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا





