أطلقت عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عام 2025 شرارة عام محموم بالنسبة للتجارة العالمية مع موجات من الرسوم الجمركية على شركاء تجاريين للولايات المتحدة رفعت التعريفات على الواردات إلى أعلى مستوياتها منذ الكساد الكبير وأربكت الأسواق المالية وأدت إلى جولات مفاوضات حول اتفاقيات تجارية واستثمارية.
ومن المرجح أن تظل سياساته التجارية، ورد الفعل العالمي عليها، في صدارة المشهد خلال 2026، لكنها ستواجه تحديات كبيرة.
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
