بينما يقترب العالم من عتبة عام 2026، عادت نبوءات العرافة البلغارية الشهيرة "بابا فانغا" لتتصدر المشهد مجدداً، حاملةً معها مزيجاً مرعباً من التحذيرات الكونية والوعود العلمية الثورية. العرافة الكفيفة التي رحلت عن عالمنا قبل نحو ثلاثة عقود، تركت إرثاً من التوقعات التي لا تزال تُشعل فتيل الجدل بين منظري المؤامرة والباحثين عن ملامح المستقبل.
نوفمبر 2026.. موعد مع "الحضارة الجديدة"
أكثر نبوءات فانغا إثارة للصدمة لعام 2026 هي ما وصفته بـ "نقطة التحول التاريخية" للبشرية، حيث زعمت أن الأرض ستشهد في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) وصول "مركبة فضائية ضخمة"، إيذاناً ببدء التواصل مع حضارة فضائية جديدة.
ورغم التشكيك العلمي الواسع وعدم وجود أدلة رسمية من الحكومة الأمريكية حتى الآن، إلا أن تداول هذه النبوءة تزامن مع تقارير إخبارية تشير إلى احتمالية كشف الرئيس دونالد ترامب عن ملفات سرية تتعلق بالأجسام الطائرة المجهولة، مما جعل البعض يربط بين "رؤى فانغا" والتحركات السياسية الراهنة.
طبول الحرب وغضب الطبيعة
على الجانب القاتم، لم تكن توقعات "نوستراداموس البلقان" مطمئنة، حيث حذرت من الآتي:
نزاعات عالمية: احتمال اندلاع "حرب عالمية ثالثة" نتيجة تصاعد التوترات بين القوى العظمى (الولايات المتحدة، روسيا، والصين).
كوارث طبيعية: توقعت ضربات جوية متطرفة، وزلازل هائلة، وانفجارات بركانية قد تطال 8% من مساحة اليابسة، ما يضع أمن الكوكب في اختبار حقيقي.
ثورة الـ "AI" والأعضاء الاصطناعية
بعيداً عن الكوارث، استشرفت فانغا مستقبلاً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري





