لطالما كان هيكل شركات المحاماة الكبرى يشبه الهرم، قاعدة عريضة من الخريجين الجدد تضيق تدريجياً لتنتهي بقمة تضم كبار الشركاء، لكن اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي قد بدأ "نحت" هذا الهرم ليحوله إلى "أسطوانة"، في تحول جذري يعيد صياغة مفهوم المسيرة المهنية في عالم القانون.
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
