كشفت دراسة سويدية حديثة عن ارتباط مقلق بين التعرض المزمن لما يُعرف بـ"المواد الكيميائية الأبدية" وزيادة خطر الإصابة بمرض التصلب المتعدد، أحد أخطر أمراض المناعة الذاتية التي تصيب الجهاز العصبي المركزي. فقد أظهرت النتائج أن تراكم مركبات صناعية شائعة الاستخدام، مثل PFOS وPCBs، في الجسم قد يضاعف احتمالات الإصابة بالمرض، خاصة عند تفاعلها مع عوامل وراثية معينة. وتسلط هذه النتائج الضوء على التأثيرات الصحية العميقة للتلوث الكيميائي واسع الانتشار، وتثير تساؤلات ملحة حول سلامة البيئة الحديثة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
